السيارات الطائرة No Further a Mystery
السيارات الطائرة No Further a Mystery
Blog Article
اشترك مجاناً شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني تابعونا هل لديك نصيحة لنا ؟ دعنا نعرف لديك شغف الكتابة؟ شارك مقالاتك على منصة جليس الان عرب تيربو هي جزء من عائلة مجموعة حاوي الإعلامية
يقول ثيربر: "من الأشياء التي ينبغي وضعها في الحسبان هو أن النقل الجوي الحضري لن يحل مشكلة الازدحام المروري.
في النهاية، السؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نحن مستعدون للتكيف مع هذا المستقبل؟ الوقت وحده كفيل بالإجابة، ولكن الواضح أن السيارات الطائرة تحمل في طياتها وعدًا بمستقبل مشرق ومليء بالإمكانات.
دور المدن في ضمان السلامة هو تطبيق المعايير التي تضعها تلك الهيئات.
فالتطورات التي تحققت في مجال زيادة سعة البطاريات وعلوم المواد ونظم المحاكاة بالحاسب الآلي، مهدت الطريق لتطوير طائفة من المركبات الطائرة، بدءا من الطائرة الشراعية الكهربائية إلى الطائرة ذات الأجنحة الثابتة والطائرة رباعية المراوح من دون الإمارات طيار.
التكلفة: تجعل التكلفة العالية للسيارات الطائرة من الصعب على العديد من الناس الوصول إليها.
الإمارات العربية المتحدة وريادتها في مجال السيارات الطائرة:
تمر حاليًا بمرحلة اختبار نهائية ومن المقرر أن تبدأ عمليات تسليمها في العام القادم.
السيناريو الأكثر ترجيحا هو استخدام سيارات الأجرة الطائرة في المناطق المكتظة مثل وسط لندن أو مدينة نيويورك في أوقات ذروة التنقل. ولربما سيكون بمقدور الأشخاص شديدي الثراء فقط تحمل نفقات تلك السيارات في البداية، كما كان الحال بالنسبة للطيران التجاري في أوائل عهده.
لكن ثمة عقبات عديدة قد تواجه إقامة شبكة واسعة نور الإمارات للمركبات الطائرة. فالمركبات ذات القدرة على الإقلاع والهبوط العمودي، رغم أنها لن تتطلب مدارج للإقلاع أو أماكن مخصصة للانتظار، ستحتاج بالتأكيد لمسارات جوية وموانئ جوية لتخزينها.
لكن يوما ما قد يرتديها مسعف ويحلق بها في الجو كالأبطال الخارقين ليتخذ قراراته بنفسه حول من يحتاجون للإنقاذ".
واليوم، مع التطور التقني الحادث في القطاعات كافة، أصبح حلم السيارات الطائرة أقرب إلى الواقع.
طوال السنوات الماضية، حاولت شركات كثيرة تقديم نماذج لسياراتها الطائرة دون طائل، وذلك حتى السنوات الماضية عندما تطورت صناعة السيارات والمحركات بشكل كبير جعل هذا الحلم أقرب إلى التحقيق عبر جهود العديد من الشركات.
وربما يصبح امتلاك المركبات ذات الإقلاع والهبوط العمودي متاحا للجميع، وقد لا تقل انتشارا عن الدراجات.